منتدى عارف الامارة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عارف الامارة

منتدى عارف الامارة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

๑۩۞۩๑ المنتدى يحتوي على مواضيع منوعة ๑۩۞۩๑

منتدى الامارة منتدى يحتوي على مواضيع مختلفة شاركنا في كتاباتك وكن مميزا على الانترنت
اللهم علمني ما ينفعني وانفعني بما علمتني وزدني علما والحقني بالصالحين
الى جميع الاعضاء الكرام سيتم حذف عضوية كل من لم يقدم موضوعا او طرحا للمنتدى خلال فترة من تاريخ تسجيله ....... مدير المنتدى
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له)
الى جميع الاعضاء والزوار الكرام ... ان ما يكتب من مواضيع يمثل رأي كاتبه والادارة غير مسؤولة عن ذلك

    أرقام ودلالات

    نائب المدير
    نائب المدير


    ذكر عدد المساهمات : 115
    نقاط : 337
    تاريخ التسجيل : 25/02/2011
    العمر : 37
    الموقع : العراق

    أرقام ودلالات         Empty أرقام ودلالات

    مُساهمة  نائب المدير الأربعاء 25 مايو 2011 - 23:30






    مراحل النبوَّة
    لقد عاش الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (63) سنة أي عدداً من مضاعفات السبعة:
    63 = 7 × 9
    وجاءت حياته عليه الصلاة والسلام على ثلاث مراحل، نرتبها حسب التسلسل الآتي (الرقم الأصغر فالأكبر):
    1- مرحلة الدعوة في المدينة بعد الهجرة حيث دخل الناس في دين الله أفواجاً، وانتشرت رسالة الإسلام، ومدة هذه المرحلة (10) سنوات.
    2- مرحلة الدعوة في مكة، وهي قد بدأت منذ بعثته عليه الصلاة والسلام وحتى هجرته إلى المدينة واستمرت (13) سنة.
    3- مرحلة ما قبل النبوة: (40) سنة.
    إذن نحن أمام ثلاثة أرقام وهي (10-13-40)، إذا قمنا بصفّ هذه الأرقام بهذا التسلسل نجد عدداً جديداً هو: (401310) هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين، ومن مضاعفات الرقم 13، ومن مضاعفات الرقم 10، والرقم 63:
    401310 = 63 × 13 × 10 × 7 × 7
    عمر الرسول الدعوة في مكة الدعوة في المدينة
    ظهر لدينا الرقم (13) عدد سنوات الدعوة في مكة، وظهر الرقم (10) عدد سنوات الدعوة في المدينة، ونتذكر بأن مجموع هذين الرقمين: (13+10) يساوي (23) عدد سنوات الوحي! وظهر أيضاً الرقم (63) عمر الرسول صلى الله عليه وسلم.
    الركعات المفروضة والرقم 17
    يتجلى الرقم (17) في القرآن الكريم في العديد من مواضع العبادة، فكما نعلم أن عدد الركعات المفروضة في اليوم والليلة هو (17) ركعة.
    نذهب إلى آخر سورة النجم وهي السورة التي تحدثت عن معراج الرسول عليه الصلاة والسلام إلى السماء السابعة وفرضت فيها هذه الصلاة لذلك جاءت آخر آية في هذه السورة هي: (فاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا) [النجم: 62]، لنكتب هذه الآية وتحت كل كلمة عدد حروفها:
    فاسْجُدُوا لِلَّهِ وَ اعْبُدُوا
    7 3 1 6
    إن العدد الذي يمثل حروف الآية هو: 6137 من مضاعفات الرقم 19 مرتين والرقم 17 أيضاً، أي:
    6137 = 19 × 19 × 17
    إذن الآية تتحدث عن السجود والعبادة وجاءت حروفها منسجمة مع الرقم (17) عدد الركعات المفروضة، ثم إن عدد حروف هذه الآية هو (17) حرفاً أيضاً !!
    بقي شيء مهم، وهو أن هذه الآية جاءت في موقع مميز من القرآن بحيث يتناسب مع الرقم (17). فرقم السورة التي وردت فيها هذه الآية سورة النجم هو (53) ورقم هذه الآية هو (62) وعدد كلماتها (4) وعدد حروفها (17). لنرتب هذه النتائج:
    رقم السورة رقم الآية عدد كلماتها عدد حروفها
    53 62 4 17
    العجيب أن مجموع هذه الأعداد يعطي عدداً من مضاعفات الرقم 17،لنرَ ذلك:
    53 + 62 + 4 + 17 = 136=17 × 8
    عدد الصلوات التي فرضها الله تعالى (5) صلوات ، نصلِّي فيها (17) ركعة. وقد جاء هذا الرقمان بتناسب مع الرقم سبعة (أساس النظام القرآني) ومع الرقم (5) عدد الصلوات المفروضة.
    عدد الأوقات المفروضة عدد الركعات المفروضة
    5 17
    فعندما نصفّ هذين الرقمين 5 – 17 نجد العدد 175 وهو يساوي:
    175 = 7 × 5 × 5
    إن آية العبادة في الفاتحة هي الآية رقم (5) حيث يقول تعالى : (إياك نعبد وإياك نستعين) وهي أول آية في القرآن يصرِّح المؤمن فيها بعبادته لله عز وجل . وفي هذه الآية نجد تناسباً عجيباً مع الصلوات الخمس والركعات السبعة عشر .
    إن رقم هذه الآية هو (5) ، وعدد كلماتها(5) وعدد حروفها (19) حرفاً. وعندما نصفّ هذه الأرقام المميـزة لهذه الآية نـجد العدد
    (1955) إن هذا العدد يساوي تماماً :
    1955 = 5 × 17 × 23
    عدد الصلوات المفروضة في عدد الركعات المفروضة في عدد سنوات الوحي!! لنتأمل حروف (إياك نعبد وإياك نستعين) كيف تكررت، (5) أحرف تكررت مرة واحدة وهي :
    ( ب – د – و – س – ت )
    (2) حرفان تكرر كل منهما في الآية مرتين وهما : ( ك – ع ) .
    (2) حرفان تكرر كل منهما ثلاث مرات وهما ( ي – ن ) .
    (1) حرف واحد تكرر أربع مرات وهو الألف وعند صفّ هذه الأرقام ، أي :
    5 – 2 – 2 – 1 نجد عدداً هو (1225) هذا العدد يساوي :
    1225 = 5 × 5 × 7 × 7
    عدد الصلوات المفروضة عدد آيات فاتحة الكتاب
    لقد افترض الله على عباده هذه الصلوات، واقتضت مشيئة الله عز وجل أن يكون لكل وقت عدد محدد من الركعات ، وجاء عدد هذه الركعات متناسباً مع الرقم سبعة بشكل عجيب.
    إن عدد الركعات المفروضة في كل وقت من هذه الأوقات الخمسة هو :
    الصبح الظهر العصر المغرب العشاء
    2 4 4 3 4
    إن العدد الذي يمثل هذه الركعات هو : 43442 من مضاعفات الرقم سبعة :
    43442 = 7 × 6206
    لقد بدأنا في هذه الحالة من وقت الفجر (الصبح) وإذا بدأنا العدّ من وقت العصر يبقى النظام قائماً ، لنكتب هذه الأوقات الخمسة مع عدد ركعات كل وقت بدءاً من العصر :
    العصر المغرب العشاء الصبح الظهر
    4 3 4 2 4
    إن العدد الذي يمثل الركعات في هذه الحالة هو: 42434 من مضاعفات السبعة مرتين :
    42434 = 7 × 7 × 866
    حتى إن الله تعالى نظَّم الصلوات السريّة والجهرية بنظام سباعي . فكما نعلم في الظهر والعصر يقرأ المؤمن الفاتحة سرّاً وهذه هي الصلوات السريَّة وعدد ركعاتها 4 + 4 = 8 ركعات .
    وفي صلاة المغرب والعشاء والصبح يقرأ المؤمن جهراً ( في الركعتين الأوليين ) فيكون عدد ركعات هذه الصلوات هو : 3 + 4 + 2 = 9 ركعات والمجموع 8 + 9 = 17 ركعة هو عدد الركعات المفروضة. والعجيب أننا عندما نصفّ هذين الرقمين نجد عدداً من مضاعفات السبعة:
    الأوقات السرية الأوقات الجهرية
    8 ( ركعات ) 9 (ركعات)
    إن العدد (98) من مضاعفات السبعة مرتين :
    98 = 7 × 7 × 2
    إن الكلمة الأكثر تكراراً في هذه الصلوات هي ( الله أكبر ) ، فالمؤمن يقول في ركعتي الفجر (الله أكبر ) 11 مرة ، وفي صلاة الظهر في ركعاتها الأربعة نقول ( الله أكبر ) 22 مرة ...
    وهكذا ، لنكتب عدد التكبيرات في الصلوات المفروضة :
    الصبح الظهر العصر المغرب العشاء
    11 22 22 16 22
    الشيء العجيب أن عدد التكبيرات في هذه الصلوات الخمس يتناسب مع الرقم سبعة أيضاً فالعدد الذي يمثل هذه التكبيرات هو: 2216222211 من مضاعفات السبعة:
    2216222211 = 7 × 316603173
    وهنا نكتشف دلالات جديدة لأرقام يصعب تفسيرها بلغة الكلام ، ولكن عندما يكون الحديث بلغة الأرقام فإن الإجابة تكون سهلة عن الكثير من الأسئلة القرآنية . فقد اقتضت حكمة الله تعالى أن تكون عبادة المؤمن لربه متناغمة من الرقم سبعة ، لينسجم في عبادته مع السماوات السبع التي تسجد وتسبح لله تعالى ، ومع كل ذرة في هذا الكون تسبح لله تعالى بطبقاتها السبع ... يقول تعالى : (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً) [الإسراء: 17/44].


    بقلم عبد الدائم الكحيل
    www.kaheel7.com

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024 - 2:54